تفسير ابن كثر - سورة المزمل الآية 16 | المكتبة الإسلامية صدقة جارية عن المغفور له بإذن الله خالد محمد القحطاني

,,

اللهم اجعل هذا العمل نافعاً لصاحبه يوم القيامة

ولمن ساهم وساعد بنشره

,,

تفسير ابن كثر - سورة المزمل - الآية 16

خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email
فَعَصَىٰ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا (16) (المزمل) mp3
قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَقَتَادَة وَالسُّدِّيّ وَالثَّوْرِيّ " أَخْذًا وَبِيلًا " أَيْ شَدِيدًا أَيْ فَاحْذَرُوا أَنْتُمْ أَنْ تُكَذِّبُوا هَذَا الرَّسُول فَيُصِيبكُمْ مَا أَصَابَ فِرْعَوْن حَيْثُ أَخَذَهُ اللَّه أَخْذ عَزِيز مُقْتَدِر كَمَا قَالَ تَعَالَى " فَأَخَذَهُ اللَّه نَكَال الْآخِرَة وَالْأُولَى " وَأَنْتُمْ أَوْلَى بِالْهَلَاكِ وَالدَّمَار إِنْ كَذَّبْتُمْ رَسُولكُمْ لِأَنَّ رَسُولكُمْ أَشْرَف وَأَعْظَم مِنْ مُوسَى بْن عِمْرَان وَيُرْوَى عَنْ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد .
none
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

اختر سوره

اختر اللغة