تفسير ابن كثر - سورة طه الآية 16 | المكتبة الإسلامية صدقة جارية عن المغفور له بإذن الله خالد محمد القحطاني

,,

اللهم اجعل هذا العمل نافعاً لصاحبه يوم القيامة

ولمن ساهم وساعد بنشره

,,

تفسير ابن كثر - سورة طه - الآية 16

خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email
فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَن لَّا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَىٰ (16) (طه) mp3
وَقَوْله " فَلَا يَصُدَّنَّك عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِن بِهَا " الْآيَة الْمُرَاد بِهَذَا الْخِطَاب آحَاد الْمُكَلَّفِينَ أَيْ لَا تَتَّبِعُوا سَبِيل مَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ وَأَقْبَلَ عَلَى مَلَاذّه فِي دُنْيَاهُ وَعَصَى مَوْلَاهُ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَنْ وَافَقَهُمْ عَلَى ذَلِكَ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ " فَتَرْدَى " أَيْ تَهْلِك وَتَعْطَب قَالَ اللَّه تَعَالَى " وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَاله إِذَا تَرَدَّى " .
none
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

اختر سوره

اختر اللغة