تفسير ابن كثر - سورة النحل الآية 3 | المكتبة الإسلامية صدقة جارية عن المغفور له بإذن الله خالد محمد القحطاني

,,

اللهم اجعل هذا العمل نافعاً لصاحبه يوم القيامة

ولمن ساهم وساعد بنشره

,,

تفسير ابن كثر - سورة النحل - الآية 3

خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ۚ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (3) (النحل) mp3
يُخْبِر تَعَالَى عَنْ خَلْقه الْعَالَم الْعُلْوِيّ وَهُوَ السَّمَاوَات وَالْعَالَم السُّفْلِيّ وَهُوَ الْأَرْض بِمَا حُوت وَأَنَّ ذَلِكَ مَخْلُوق بِالْحَقِّ لَا لِلْعَبَثِ بَلْ " لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِي الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى " ثُمَّ نَزَّهَ نَفْسه عَنْ شِرْك مَنْ عَبَدَ مَعَهُ غَيْره وَهُوَ الْمُسْتَقِلّ بِالْخَلْقِ وَحْده لَا شَرِيك لَهُ فَلِهَذَا يَسْتَحِقّ أَنْ يُعْبَد وَحْده لَا شَرِيك لَهُ .
none
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

اختر سوره

اختر اللغة