طباعة الصفحة | تفسير ابن كثير - سورة الأنبياء - الآية 111

طباعة الصفحة | تفسير ابن كثير - سورة الأنبياء - الآية 111

وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ (111) (الأنبياء)

وَقَوْله" وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَة لَكُمْ وَمَتَاع إِلَى حِين " أَيْ وَمَا أَدْرِي لَعَلَّ هَذَا فِتْنَة لَكُمْ وَمَتَاع إِلَى حِين قَالَ اِبْن جَرِير لَعَلَّ تَأْخِير ذَلِكَ عَنْكُمْ فِتْنَة لَكُمْ وَمَتَاع إِلَى أَجَل مُسَمَّى وَحَكَاهُ عَوْن عَنْ اِبْن عَبَّاس فَاَللَّه أَعْلَم .

29/4/2025 9:38:45
المصدر: https://al-sdqh.com/Qamra/t-21-1-111.html